خاص
اشتكى العديد من الزملاء بسبب الأماكن الباردة والغير مجهزة بصورة مناسبة التي تم تخصيصها للصحافيين والمعلقين في صالة الأمير حمزة لكرة السلة.
الطاولة الخاصة للمعلقين صغيرة وفي الممر ويمكن لأي شخص أن يقف أمام المعلق ويعيق رؤيته بالإضافة لبرودتها وعدم وجود أي مصدر للتدفئة فيها.
وفي بطولة الملك عبدالله الثاني زاد المكان الجديد للصحفيين الطين بلة، فبعد أن كانوا يشتكوا من ضيق المكان المخصص لهم وعدم وجود تجهيزات كهربائية أو شبكة انترنت، تم نقلهم للمدرجات وعلى كراسي قصيرة لا يمكن الجلوس عليها وإلا ستسقط أنت والطاولة ومعداتك الصحفية، فهل هذا جزاء السلطة الرابعة التي كانت سبباً رئيسياً بعودة السلة !!